منتديات الحجاز الثقافية ( ثقافية - تاريخية - أجتماعية ) -  alhjaz  forums of cultural

منتديات الحجاز الثقافية ( ثقافية - تاريخية - أجتماعية ) - alhjaz forums of cultural (http://www.alhjaz.info/index.php)
-   عالم العروسة الحجازية (http://www.alhjaz.info/forumdisplay.php?f=111)
-   -   مواصفات العروس الكمالية للتخلص من شبح العنوس (http://www.alhjaz.info/showthread.php?t=9468)

قمر الحجاز 15-01-2008 03:54 AM

مواصفات العروس الكمالية للتخلص من شبح العنوس
 
مطلوب عروس "سوبر" بمواصفات "سبشيال" ، تساهم في مصروف المنزل وتنفق على نفسها وعلى أولادها ، مربية للأطفال تعلمهم جيداً فنون الحياة ، وخادمة ، باختصار أمة تفعل كل شئ دون أن تعترض او تتبرم . هذه مواصفات زوجة المستقبل الفولاذية التي يريدها كثير من الشباب ، والشرط الأهم في هذه المواصفات كونها عاملة ولديها دخل مادي كبير وتساهم في تأثيث الشقة ، لتتم صفقة العمر بنجاح دون خسائر . من هنا اكتسبت الفتاة الموظفة مواصفات العروس المثالية مقارنة بغيرها. باستثناء حالات يتم فيها الزواج عن حب واقتناع، هناك حالات عديدة لا يكون فيها أمام الموظف الذي يتقاضى راتبا محدودا حل آخر سوى البحث عن رفيقة درب تكمل نصف دينه وتدعمه ماديا لبناء أسرة، رافعا شعار راتب ثابت ووقت أقل.
في لبنان يفضلونها ، بحسب ما ورد بصحيفة الشرق الأوسط ، في وظيفة ثابتة بتوقيت مريح وتسهيلات كثيرة ومن هنا تحول مشروع الزواج لدى البعض إلى عملية حسابية تتطلب الدراسة من مختلف الجوانب. فالراتب المحدود لا يكفي، وبالتالي يجب أن تكون زوجة المستقبل ليست موظفة فحسب، بل أيضا تعمل في وظيفة ثابتة ومريحة، تمكنها من أن توفق بينها وبين واجباتها العائلية، ولا بأس أن تتضمن خدمات اجتماعية وتقدم مساعدات مدرسية وطبية. الأطرف أن نوع الوظيفة أيضا مهم ويأتي على رأس قائمة المواصفات والاولويات، إذ يفضل الرجل أن لا تتطلب دواما طويلا أو غير ثابت يتبدل بين الليل والنهار، لذا فإن حظ الممرضة ومضيفة الطيران أو النادلة ضعيف، إلا إذا كانت مستعدة وقادرة على تغيير عملها بعد الزواج. صفقة ناجحة.
تؤكد ليال، وهي مدرسة، عن شعورها بالراحة لقيامها بدورها كأم وموظفة قائلة: "مضى على زواجي خمس سنوات، وبلغ ابني عامه الرابع، وها أنا اليوم أمارس عملي بشكل جيد وأستطيع التوفيق بين واجباتي العملية والمنزلية بسهولة، ولا شك أني أسعد حظا من صديقاتي، اللواتي يزاولن مهنا أخرى تتطلب منهن جهدا أكبر ودواما أطول". وتتابع : "لم تكن تربطني وزوجي علاقة حب، بل تزوجنا على الطريقة التقليدية بعدما حدد مواصفات معينة لشريكة حياته، وكان على رأسها أن تكون موظفة في مجال التعليم، وطلب من زوجة صديقه، وهي زميلة لي في العمل، أن تساعده في إيجاد الفتاة المناسبة. لا أنكر أنني رفضت الفكرة في البداية، لكني اليوم لا أندم على قبولي ومقتنعة بحياتي وبقراري تماما، بعد أ
ن تأكد لي أن تفكير زوجي كان صائبا، لاسيما فيما يتعلق بتربية الأولاد والاهتمام بهم، فضلا عن تزامن إجازتهم مع إجازتي، مما يسمح لي بمتابعتهم والاعتناء بهم بشكل دائم، كما أن معظم المدارس اللبنانية تقدم خصومات على الأقساط المدرسية لأبناء المعلمين". نظراً للأوضاع الاقتصادية.
ترجع الدكتورة دولت خنافر متخصصة علم الاجتماع سبب بحث الشاب عن زوجة عاملة إلى الوضع الاقتصادي السيئ والمصاريف التي لم تعد تقتصر على الحاجيات الأساسية، بل أصبحت تشمل أمورا ثانويا لم يعد بالإمكان الاستغناء عنها. ومشيرة إلى عدم تقبل الرجل الشرقي، رغم تحضره وتطوره، فكرة التعاون في الأعمال المنزلية ومساعدة زوجته. وتتابع: " نسبة النساء العاملات في لبنان لا تتجاوز 28 % ، معظم هؤلاء يخترن ، رغم توفير الفرص لهن، تخصصات جامعية وأعمالا تقليدية ومقبولة من مجتمعهن الشرقي، أي قريبة من دور المرأة الأساسي في الحياة وهو الأم والزوجة، لذا نرى أن معظم الكادر التعليمي في لبنان، وفي الدول العربية عموما، هو من النساء. فالمرأة، التي تتطلع إلى النجاح في حياتها العملية والعائلية، تجد نفسها مضطرة لاختيار العمل الذي لا يتعارض مع دورها الطبيعي في الحياة. أما إذا كان طموحها لا يتوافق مع هذه المتطلبات، وقررت ممارسة وظيفة قد تؤثر سلبا على واجباتها الأسرية فهي بالتأكيد ستعاني وقد تفشل". لكن المهم، بالنسبة لها، هو المصارحة والصدق منذ البداية: " فالزواج بهذه الطريقة، أي بشروط مسبقة، ليس خطأ، ومن الممكن إنجاحه إذا ما تصارح الزوجان في بادئ الأمر على كل النقاط ، وأهمها الأمور الاقتصادية التي قد تشكل عاملا أساسيا في الخلافات الزوجية " السعوديون يفضلونها أصغر سناً.
مؤخراً ، رفض الشباب السعودي مبدأ التزواج التقليدي باحثين عن الشريكة المناسبة بأنفسهم ، بدليل أعداد طالبي الزواج عبر المواقع الالكترونية على شبكة "الانترنت" ، التي كانت في السابق محل تعجب وتندر أفراد المجتمع . في حين ابتكر البعض الآخر طرقاً جديدة لتجاوز أسوار الحواجز الاجتماعية الصارمة، بالبحث عن فتاة الأحلام خارج البلاد ، بين محطات الأسفار والرحلات، خاصة وأن فكرة التعارف المسبق ما زالت تواجه بالرفض الاجتماعي المطلق لدى الكثيرين من فئات المجتمع المحافظ. وبينما كانت ..

يتبع

قمر الحجاز 15-01-2008 03:57 AM

رد: مواصفات العروس الكمالية للتخلص من شبح العنوس
 
وبينما كانت المهارة في شؤون المنزل والقيام بواجباته مطلباً ضرورياً، توصل العديد من الشباب ـ مؤخراً ـ إلى فكرة مفادها "أن فتاة اليوم تختلف عن فتاة الأمس"، جاعلين هذا الشرط يأتي كميزة إضافية، تزيد من رصيد مزايا زوجة المستقبل. إضافة إلى ذلك ، كشفت دراسة سعودية حديثة ، أعدها الباحث أحمد آل مقبل من قسم الاجتماع بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض، حول الصفات التي يطلبها الشباب في زوجة المستقبل ، عن أن أغلبهم أصبحوا يفضلون الاعتماد على أنفسهم في اختيار زوجاتهم بعيداً عن تدخل الأهل، على أن تكون من نفس البلد ومن نفس الطبقة التي ينتمون لها، فيما اتفق 80.3 % على ضرورة أن تكون الزوجة أصغر منهم سناً، لاعتبارات نفسية واجتماعية . ما يلفت الأنظار أيضا، تبدل الكثير من المفاهيم المتوارثة حول تفضيل الزوجة الهادئة والمطيعة، حيث اتفق 48.4 % ممن شملتهم الدراسة على عدم رغبتهم في زوجة كثيرة الصمت، فيما فضل 44.4 % فقط أن تكون شريكة حياتهم تتسم بالتدين. راتب واحد لا يكفي .
في ظل الظروف الاقتصادية التي يعانيها الشباب المصر أصبح العمل أهم مميزات العروس والراتب الكبير أيضاً ، يقول "محمد" أحد الشباب المقبلين على الزواج : الحياة لم تعد تحتمل أن تكون المرأة ربة بيت، وراتب واحد لا يكفي فلم لا يتعاون الطرفان في توفير النفقات؟". ويضيف: "في رأيي أن هذا ليس مفيدا فقط من الناحية الاقتصادية ولكنه يشعر الاثنين بمسؤليتهما المشتركة في بناء أسرة، ويعطي للكفاح لذة خاصة. وبالنسبة لي فمعظم أصدقائي تزوجوا من فتيات يعملن في مجالات مختلفة القلة منهم بحثوا عن فتاة لا تعمل بهدف تفرغها له ولأبنائه ولكنه يضطر أمام هذا الاختيار إلى العمل في وظيفتين ليظل طوال النهار خارج المنزل. فأي وقت سيمنحه لزوجته إذا كان لا يراها إلا في المساء للحظات يرقد بعدها على الفراش منهكا مستغرقا في النوم؟". من ناحية أخرى ترى سماح التي لم يمض على زواجها أكثر من ثلاثة أشهر أن عملها كاد يفرق بينها وبين زوجها. سماح تعمل في الإرشاد السياحي وهو ما كان يتطلب منها السفر والمبيت خارج المنزل لمصاحبة الأفواج السياحية في بعض الأحيان، وهو ما أزعج زوجها على الرغم من موافقته قبل زواجهما على عملها وبخاصة أن راتبها كبير يساوي راتبه، وقد يزيد عليه، إلا أنه وأمام ساعات عملها الطويلة خيرها بين زواجهما وعملها ففضلت بيت
ها وتخلت عن عملها. وتشير سماح إلى أن الكثير من صديقاتها ما زلن يعملن رغم زواجهن، لأن ظروف الحياة والأبناء لا تسمح بغير ذلك، بل إن العمل كان أحد الأسباب التي ربطت بين صديقاتها وأزواجهن في البداية. يؤكد الدكتور أحمد المجدوب، الخبير الاجتماعي بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية، أنه إذا كان بعض الشباب يفضل المرأة "ربة البيت"، فإن نسبة كبيرة من المحيطين به على العكس تفضلها عاملة، ليس للأسباب الاقتصادية وحدها ولكن لأسباب تتعلق برغبة الرجل في إيجاد ما يشغل زوجته عنه بعض الشيء لأن المرأة التي لا تعمل لديها الكثير من وقت الفراغ وظروف الحياة لا تسمح للرجل في ظل بحثه عن لقمة العيش بملء هذا الفراغ لزوجته. بعض المجالات محظورة .
لأنه مجتمع شرقي واحد فالوضع في المغرب لا يختلف كثيراً عن ما هو سائد في مختلف الدول العربية ، فالرجل الذي يقرر الارتباط والزواج يفكر ألف مرة قبل الإقدام على هذه الخطوة، لأن المسألة مصيرية، وستحدد مستقبله كله: هل سيكون زوجا يرفل في حلل السعادة مع زوجة متفهمة وهادئة لا تثير المشاكل، أم انه سيصبح شقيا يذوق المر والعذاب مع زوجة متطلبة لا ترحم. ويرى الكثيرون أن مهنة الزوجة هي التي تحدد فشل أو نجاح الزواج، وإن كان الأمر لا يخضع لمنطق ثابت . الملاحظ أن أول ما يثير اهتمام الرجل المقبل على الزواج، مهنة زوجة المستقبل ، فهو يبتعد وينأى بنفسه عن المهن التي لا تتقيد فيها المرأة بدوام عمل محدد كالإعلام، والطب، والشرطة، والفن، والعمل الاجتماعي والسياسي، ويفضل مقابل ذلك المهن أو الوظائف التي لا تأخذ حيزا كبيرا من وقت الزوجة، مثل التدريس، لذلك فإن فرص المعلمات في الزواج أكبر، ليبقى السؤال المطروح لماذا يخشى الرجل المغربي عموما الارتباط بنساء يعملن في مجالات حيوية، ويختار الارتباط بمن يعملن في مهن أو وظائف بسيطة؟ هل يعود إلى خوفه من انشغال الزوجة بحياتها المهنية على حساب راحته في البيت؟ أم انه لا يريد لزوجته أن تسرق منه الأضواء إذا ما كانت تشغل منصبا هاما، أو تعمل في وظيفة جذابة في قطاع الإعلام على سبيل المثال، لذلك يختار من هي اقل منه على المستوى الوظيفي، حتى يحافظ على صورته ومكانته المهنية أمامها؟ يقول عبد القادر .م، 38 عاما، ويعمل في مجال الصيدلة، انه تزوج بطريقة تقليدية جدا، حيث كلف ...

يتبع

قمر الحجاز 15-01-2008 04:10 AM

رد: مواصفات العروس الكمالية للتخلص من شبح العنوس
 
وأمه بالبحث عن الفتاة المناسبة. من بين الشروط التي كان يضعها، إضافة إلى الأخلاق والسمعة الحسنة، أن تكون معلمة، وقد عثرت له إحدى أخواته على الفتاة المناسبة بعد عام من البحث والتحري. أما سبب اشتراطه بأن تكون زوجته معلمة وليست صيدلانية مثله، فقال أن المعلمة لا تقضي وقتها كله في العمل، فهي لا تشتغل إلا ساعات محددة في اليوم، هذا إلى جانب الإجازات التي تستفيد منها، الأمر الذي يجعله مطمئنا على حسن تسيير البيت وتربية الأطفال من قبل أمهم. كما انه يريد لحياته أن تسير بشكل منضبط، فعندما يعود من العمل يريد أن يجد زوجته في البيت لتلبي طلباته "حتى يشعر حقيقة انه متزوج" على حد تعبيره و"إلا ما الفائدة من الزواج إذا كنت سأعود إلى البيت لأطهو الطعام بنفسي وأغسل الصحون، في انتظار عودة الزوجة من العمل ليلا؟". ولا يرى سمير ما يثير الاستغراب في اختياره، مؤكدا انه يعرف أطباء ومهندسين تزوجوا من معلمات، ويعيشون حياة مستقرة رغم اختلاف طبيعة العمل بينهم. أما الصحفي عبد السلام ، 40 عاما، فتزوج هو الآخر أخيرا بمعلمة، رغم أن الوسط الإعلامي الذي يشتغل فيه يتيح له المجال للتعرف على فتيات من مختلف التخصصات المهنية، إلا انه عندما قرر الزواج، بحث عن فتاة تعمل مدرسة في التعليم الابتدائي، من بلدة صغيرة تبعد مئات الكيلومترات عن العاصمة الرباط. عند سؤاله رد انه لا يحتاج الى تبرير اختياره، ففي النهاية الزواج قسمة ونصيب، وقد ارتبط بتلك الفتاة لأنه أعجب بها واحبها ووجد أن أمورا كثيرة تجمع بينهما. صحفي آخر لم يفضل ذكر اسمه كشف بصراحة أكبر عن أسباب تفضيل الرجال للمعلمات قائلا إن الأمر يعود "وبدون أي انتقاص من نبل المهنة بطبيعة الحال، إلى تكوينهن البسيط، واهتماماتهن المحصورة في مجال التدريس". مضيفا أن "غالبية الرجال يفضلون هذا النوع من النساء لأنهم لا يتوقعون منهن وجع الرأس بالنقاشات العميقة والتحليل الدائم والتعليق على كل كبيرة وصغيرة، ومحاسبتهم على كل كلمة أو جملة ينطقون بها لإخضاعها للتأويل والرصد، وكأنهم متزوجون من "متحريات شرطة"، وهو الأمر الذي ينطبق على بعض الصحفيات والعاملات في مجال الإعلام عموما. حقوقهن منتهكة .
على الرغم من الدور الكبير الذي تقوم به المرأة العاملة في إعالة أسرتها أو المشاركة في الإعالة إلا أن حقوقها منتهكة في العمل والشارع والمنزل أيضاً . فهي عرضة إل
ى التحرش دائماً في المواصلات ، حيث كشفت دراسة حديثة للمركز القومي المصري لحقوق المرأة أن معدلات التحرش زادت بأرقام مفزعة ، حيث بدت مخيفة من عام ونصف من شكاوى التحرش في الشارع المصري لمختلف الأعمار ، فالبنات مثلاً من سن 22:18 سنة في الدراسة 22% منهن يتعرضن للتحرش الذي يبدأ بالمعاكسة بكلام يعاقب عليه القانون بتهمة السب والقذف ، وانتهاءًا بفعل فاضح في الطريق العام . لقد كشفت الدراسة حسب الشكاوى المتلقية من قبل المركز أيضاً عن أن السيدات ما بين 40:25 سنة الفئة العاملة وصلت نسبة التحرش بهن إلى 30% وما فوق الأربعين . ومن المشاكل التي تعانيها المراة العاملة في العمل هي القرارات العشوائية ، حيث أكدت نهاد أبو القمصان رئيس مجلس إدارة المركز المصري القومي لحقوق المرأة ، القرارات العشوائية للدولة وعدم التنسيق على أي مستوى ، ولتكن الأجازات مثالنا وزيادة العطلة الرسمية يوم مقابل ساعات عمل إضافية ، هنا نجد فجوة وعائق أمام الأم العاملة التي تنتهي من عملها بعد موعد خروج أبنائها من المدرسة بساعة أو أكثر ، هذا معناه أن الأطفال سيمكثون في الشارع فرق التوقيت وبطريق غير مباشر يكون النظام طرد المرأة من سوق العمل بهدوء . هذا كما أن قانون العمل يؤكد على ضرورة وجود حضانات أبناء المرأة العالمة ، وع دم توفيرها ينم عن مدى عدم رعاية الدولة للمرأة العاملة ، وغياب تطبيق المادة (8) والمادة (11) من الدستور ، هذا بالإضافة إلى القرارات العشوائية التي تؤخذ دون الالتفات إلى تأثير هذه القرارات على المرأة مما يؤدي إلى انسحاب الكثيرات من سوق العمل . أعمال من الدرجة الثانية .
على الصعيد الآخر تلقى المرأة العاملة إحباطاً كبيراً داخل المنزل ، رغم أن زوجها هو الذي يحثها على العمل من أجل الارتقاء بظروف الأسرة الاقتصادية إلا أنه يعتبر مساعدته إياها في الأعمال المنزلية . في هذا الصدد أكد سيد سيدهم رئيس تحرير جريدة وطني المصرية ، أن المشكلة في الأصل ترجع إلى ثقافة الرجل بالنسبة للمرأة ، وأفاد قائلاً : إننا لازلنا نحيا تحت ظلال مجتمع ذو نزعة ذكورية بحتة يخص المرأة بأعباء يعتبرها أنثوية ومشاركة الرجل فيها تنقص من قدره وكرامته ، مثل الأعمال المنزلية أو تربية الأطفال ، فالزوج يسمح لنفسه أن يستقطع من وقت زوجته لتخرج إلى العمل وتساعده براتبها ...
أن يكلف نفسه ويساعدها في تربية الأبناء حتى ، إذاً لدينا ثقافة مغلوطة .


وردة المدينة 15-01-2008 05:08 PM

رد: مواصفات العروس الكمالية للتخلص من شبح العنوس
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يعطيك الف عافيه ويسعدك ربي اختي قمر الحجاز وتسلم ايديكي واشكرك ياست الكل على الموضوع والنقل المميزه والروعه بروعتك ياعسل
ربي يحفظك ويحميك ويبارك فيك ياسكره
وردة المدينة

قمر الحجاز 15-01-2008 06:27 PM

رد: مواصفات العروس الكمالية للتخلص من شبح العنوس
 
حبيبتي وردة المدينه
سعدني حضورك العطر
الله يسعدك ويحميكي ربي
مرورك رائع ياقلبو
تقديري وحبي لك

سفانه 20-01-2008 06:51 AM

رد: مواصفات العروس الكمالية للتخلص من شبح العنوس
 
حقيقة بحث شامل ومميز
لمشكله اصبحت تؤرق المجتمع
لها مسبباتها ونتائجها
لك كل التقدير ولك الشكر
على الطرح القيم
http://www.9ll9.com/up/uploads/5aaa067ded.gif


الساعة الآن 07:48 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
All Rights Reserved Alhjaz forums © 2006 - 2020