منتديات الحجاز الثقافية  

 


استرجاع كلمة المرور طلب كود تفعيل العضوية تفعيل العضوية
العودة   منتديات الحجاز الثقافية ( ثقافية - تاريخية - أجتماعية ) - alhjaz forums of cultural > منتديات التعليم والتطوير - Education & development forums > التربية والتعليم > الإدارة المدرسية

الإدارة المدرسية كل مايخص الإدارة المدرسية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 31-03-2013, 08:15 PM   #1
عاشقة الليل
.:: حجازي برونزي ::.
 
الصورة الرمزية عاشقة الليل
 
تاريخ التسجيل: Feb 2013
المشاركات: 450
معدل تقييم المستوى: 12
عاشقة الليل ممتاز
افتراضي مدير المدرسة تعرف على تحفيز الأفراد؟

تحفيز الأفراد‎:
مقدمة
التحفيز والحوافز عالم واسع من القيم المادية و المعنوية و محور مركزي لفعاليات و نشاطات المنظمات المعاصرة في بيئة العمل .
فالحوافز المادية هي ما يطلق عليها بأنظمة التعويضات المباشرة مثل الرواتب و الأجور و العلاوات... و منها المعنوية أو ما يطلق عليها بأنظمة التعويضات الغير مباشرة فهي تتعلق بالأمن و الرضي الوظيفيين مثل : استقرار العمل ، المشاركة في صنع القرار، الالتزام و الانتماء و الترقية و تقدير جهود العاملين بالشكر و الثناء....الخ .
و من هنا يتضح أن الحوافز بمثابة المقابل للأداء المتميز سواء كان ذلك في الكمية أو الجودة أو الوفرة في وقت العمل أو في التكاليف .
إن المنظمة الناجحة هي تلك المنظمة التي تعرف كيف تستغل كفاءة وفعالية عامليها فقد عمل الباحثون في سبيل الحصول على الوصفة الكاملة لرفع الكفاءة المهنية للأفراد العاملين وقيام الإدارة باختيار العناصر الفعالة للمنظمة وربط أهدافها بالأهداف الشخصية للعاملين التي تنعكس إيجابيا على أدائهم . ويمكن القول بان المنظمة الناجحة تقوم بوضع نظام حوافز فعال قادر على التأثير بالإيجاب على أداء العاملين بالشكل الذي يزيد من ولائهم للمنظمة ومساعدتها على الربح والبقاء .
إن إجراءات التسيير التي تنجح في التأثير على سلوك و أداء الأفراد العاملين وفعاليتهم في المنظمة نادرة ، وكلنا يعلم بأن أهم عامل من عوامل الإنتاج في المنظمة هو العنصر البشري الذي يعتبره الباحثون ركيزة من ركائز التي تبني المنظمة إستراتيجيتها عليه ، حيث أن هذا العنصر الثمين القادر على التطور والسعي إلى تحقيق وتعظيم أهداف المنظمة إذا أحس بالولاء والانتماء والخوف على مصالحها وهي بدوره تحقق له الجو الملائم للاستفادة من كفاءته وذلك باستعمال نظام تحفيز فعال والذي يعتبر كسياسة تنتهجها المنظمة لرفع معنويات العاملين وزيادة الطاقة المحركة لهم لتقديم أداء راقي .
ومن هذا المنظور يمكن طرح الأسئلة التالية

• ما هي الحوافز ؟
• ما تأثير التحفيز على الموظف..؟
• هل تتغير طريقة التحفيز من شخص إلى أخر ؟
الأهداف :
** الأهداف التي يمكن أن يحققها التدريب :
(1) ضمان أداء العمل بفعالية وسرعة وسد الثغرات التي توجد بين معايير الأداء التي يحددها الرؤساء وبين الأداء الفعلي .
(2) ترغيب الفرد في عمله مما يؤدي إلى رفع مستوى الإنتاج .
(3) زيادة مهارات وقدرات الفرد .
(4) رفع الكفاية الإنتاجية للفرد .
(5) توفير الدافع الذاتي للفرد لزيادة كفاءته وتحسين إنتاجيته .
(6) خفض معدل دوران العمل وتقليل حوادث العمل .
موضوع الدورة {{دورة وأساليب تحفيز

1- التحفيز تعريفه،ومفهومه ،وأنواعه للأفراد:تعريف التحفيز:
ما التحفيز؟
تعدَّدت تعريفات التحفيز إلى حدِّ التُّخمة، لكن سنقتصر على بعضها:
• يقول العالم النفسي وليم جيمس: "من أعمق الصِّفات الإنسانية لدى الإنسان: أن يحرص دائمًا على أن يكون مُقدَّرًا خير تقدير من قِبَل الآخرين".
• التحفيز: الدافع الذي يدفعنا إلى عمَل شيءٍ ما.
• والتحفيز: كلُّ قول أو فعل أو إشارة تدفع الإنسان إلى سلوكٍ أفضل، أو تعمل على استمراره فيه.
• والتحفيز: عملية نفسيَّة لها علاقة مباشرة بالرُّوح لا بالجسد.
خلاصة القول: يُعرَّف التحفيز بِأَثَرِ الوسائل المادِّية والمعنوية المُتاحة لإشباع الحاجات والرغبات، المادِّية والمعنوية للأفراد.
وعليه، فإنَّ اختيار الأفراد وذوي القدرات العالية في العمل لا يكفي وَحْدَه لضمان الإنجاز بالشَّكل المرغوب، وإنما يحتاج إلى عامل آخَر يعتبر من واجبات المؤسَّسة، ألاَ وهو إيجاد الحَفْز الكافي لديهم؛ حتى يمكن تحقيق ذلك الإنجاز.
'التحفيز
تعريفه: هو العملية التي تسمح بدفع الأفراد وتحريكهم من خلال دوافع معينة نحو سلوك معين أو بذل مجهودات معينة قصد تحقيق هدف.

موضوع الدورة {{دورة وأساليب تحفيز

تعريف الدافعية:
فمصطلح الدافعية Motivation وهي مجموعة من القُوى الدَّافعة في داخل الشخصيَّة الإنسانية تَعْمَل على ديمومة النشاط الإنساني، وتَدْفع الفرد باتِّجاه تحقيق أهداف معيَّنة؛ وذلك عن طريق مُمارسة بعض أنواع السُّلوك، وأيضًا يستخدم ليعبِّر عن الحاجة التي تدفعه إلى القيام بسلوكٍ ما؛ من أجل تحقيق هدف معين.
ويُشير أيضًا إلى مجموعة الظروف الداخلية والخارجية التي تُحَرِّك الفرد مِن أجْل تحقيق حاجاته، وإعادة التوازُن عندما يختلُّ، وللدوافع ثلاث وظائف أساسية في السُّلوك: هي تحريكه وتَنْشِيطه، وتَوْجِيهه، والمحافَظة على استدامَتِه؛ حتى تشبع الحاجة ويعود التَّوازُن، كما يشير مُصطلح الدَّافعية إلى حالة فسيولوجية - نفسية داخلية، تحرِّك الفردَ للقيام بسلوك معيَّن في اتِّجاه معيَّن؛ لتحقيق هدفٍ محدَّد، وإذا لم يتحقَّق هذا الهدف يشعر الإنسان بالضِّيق والتوتُّر حتى يحقِّقه.
رغم أن مصطلح (Motivation) له نفس المعنى في اللغة الفرنسية يعني: الدَّافعية والتَّحفيز)، إلاَّ أنَّ مَدْلُوله في اللُّغة العربية نجد له اختلافًا طفيفًا بينهما؛إذِ التَّحفيز يطوِّر الدَّافعية ويقود إليها، كما أنَّ التحفيز يأتي من الخارج إن وُجِدَت الدافعية من الداخل، كما أنَّ التحفيز يُعد محرِّكًا رئيسًا لسلوكيات غائية (توجيه نحو الهدف).
تعريف التحفيز
التحفيز كمصطلح إداري عبارة عن مجموعة الدوافع التي تدفعنا لعمل شيء ما،..حيث يستخدم التحفيز بكافة أنواعه لتأكيد وتدعيم السلوك الإيجابي من جانب الفرد وتشجيعه عن المواصلة والاستمرار في العمل أو لردعه عن السلوك السلبي وإقناعه بالعدول عنه والتحول إلى ما يحقق مطالب العمل
عرف التحفيز كالتالي:
" التحفيز في ميدان العمل على أنه مجموعة من القوى النشيطة التي تعين في عمله و تحدد اتجاهه، وشكله،و شدته، و مدته. و قد اعتبر البعض الآخر التحفيز بمثابة الأداء المتميز لارتباطه بأداء الفرد لعمله. وعلى هذا الأساس تم التركيز على نظام تقييم الأداء و يرتبط تحفيز العمال بعدة عناصر مهمة تؤثر مباشرة على فاعلية المنظمة
التحفيز هو عملية تحريك القوى الداخلية للعامل للعمل بطموح أكثر و بمجاعة....
التحفيز هو وضع الأسلوب الذي بيه يتم دفع المورد البشرى لتمكين قدراته في انجاز المسئوليات بالصلاحيات المتاحة له ، نستطيع إن نعبر عليه من الناحية المادية بالسواقة الداخلية (محرك) يتم بها دفع القدرة إلى التشغيل.
حيث إن الإنسان له قدرة و له رغبة ، و بدون تفاعل هذين العاملين لا يتم الاستفادة منه بفاعلية (قدرة x رغبة = فاعلية ).
التحفيز هو وصول العاملين في مؤسسة وتعتبر عملية التحفيز من أهم المهام التي تقوم بها إدارة المؤسسة ومن الضروريات الأساسية لعملها وعلى قدر نجاحها في تحفيز الموظفين على قدر ما ستكسب احترامهم وثقتهم وحبهم وولائهم وإنتاجهم وعندها يمكن انجاز إي عمل مهما كان صعبا أو كثيرا أو مفاجئا أو مضغوطا لأنة بدون رضاهم " وحافزيهم" لن ينجز العمل على أكمل وجه وفي ضوء اعلي معايير الأداء. وبذلك تكون المهمة الأساسية للإدارة الناجحة هي :
المساعدة والاحتضان واكتشاف القدرات والمحافظة عليها وتسخيرها لمصلحة الفرد أولا ثم مصلحة العمل والمؤسسة.
لكل إنسان مفتاح :
تتفاوت طبيعة الإفراد من حيث استجابتهم إلى العوامل التي تؤثر على حافزيهم أو دافعتيهم للعمل من فرد إلى فرد ومن مؤسسة إلى أخرى. فبعض الموظفين يمكن تحفيزهم عن طريق الألقاب المهنية وبعضهم عن طريق رؤية نجاحهم في العمل ومنهم من يحب الشهرة المهنية ومنهم من يحفز حين يعمل فقط في أوقات العمل وليس من الضروري إن يأخذ إي عمل معه إلى منزلة وبعض الموظفين يحفز عن طريق الكلمات المشجعة مثل:
أنت قمت بعمل عظيم جدا أو أنت أتممت هذا العمل بسرعة فائقة وعلى أكمل وجه فشكرا على هذا المجهود...الخ .
هناك بعض الموظفين الذين تزداد حافز يتهم عن طريق ازدياد مسؤولياته في العمل.

موضوع الدورة {{دورة وأساليب تحفيز

مفهوم التحفيز :

يمكن تعريف التحفيز بأنه تنمية الرغبة في بذل مستوي أعلي من الجهود نحو تحقيق أهداف المؤسسة علي أن تؤدي هذه الجهود إلى إشباع بعض الاحتياجات لدي الأفراد.
ومن هذا التعريف نري أن التحفيز هو عملية تتعلق أساسا بثلاث عناصر: بذل الجهود، والأهداف، واحتياجات الأفراد. فإذا تم تحفيز الفرد، فإنه يكون مستعدا لبذل المزيد من الجهد، ولكن هذا الجهد لا يكون إيجابيا و فعالا إلا إذا تم توجيهه كما و كيفا لخدمة أهداف المؤسسة، وأخيرا فلكي تستمر عملية التحفيز، فيجب أن ترتبط بإشباع بعض الاحتياجات لدي الفرد.

إن من أهداف ومهام الإداري الناجح تحفيز الأفراد العاملين وتقديرهم والاعتراف بإنجازاتهم ومكافأتهم بمنحهم أشياء مادية ومعنوية ليست بالضرورة أن تكون مكلفة في مقابل جهودهم .

وهناك دليل واضح على أن المزيد من المؤسسات بدأت تدرك أن تحفيز وتقدير الموظف هو مسألة في صالح العمل ومن الضروري أيضا أن ندرك أن الأجر ليس وحده ما يعمل الأفراد من أجله ، فالموظفون يبحثون عن العديد من الأمور الأخرى نظير ما يكرسونه للمؤسسة من وقت وطاقة وجهد .

الهدف من التحفيز :

1. تشجيع المنافسة بين الأفراد .

2. تحسين الإنتاجية .

3. إبراز أنشطة المؤسسة أو المدرسة .

4. رفع الروح المعنوية للعاملين .

5. الاحتفاظ بالعاملين الممتازين .

6. مكافأة الأداء المتميز .

7. تشجيع الإبداع والابتكار الجديد .

8. حفز ذوي الأداء المتوسط إلى التقدم والارتقاء .

9. تقديم المقابل المناسب للجهد المناسب .
موضوع الدورة {{دورة وأساليب تحفيز

أصناف التحفيز:
1- تحفيز داخلي: وهو عبارة عن الدَّوافع الذاتية التي تحفِّزنا داخليًّا؛ مثل: مراقبة الله، والرغبة، والطموحات.
2- تحفيز خارجي: وهو عبارة عن الدوافع الخارجية التي تحفِّزنا خارجيًّا؛ مثل: المكافآت والعلاوات والسُّلوكيات.
التَّحفيز في ديننا الحنيف:
إن التحفيز - كما يُعرِّفه المشرف التربوي للتدريب إبراهيم بن سليمان البهدل -: منهج ربَّاني، ورد ذِكْرُه في العديد مِن آيات القرآن، مفاده دَفْع الناس إلى الخير والعمل، وتحذيرهم مِنَ الشرِّ والفشل؛ إذ ورَدَت في غير ما موضع من كتاب الله آياتٌ تحثُّ على التحفيز بشَتَّى أنواعها:
• قال تعالى: ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [النحل: 97].
﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ﴾، قيل: هي حياةُ الجَّنَة، وقيل: في الدُّنيا بالقناعة، أو الرِّزق الحلال.
• قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا ﴾ [الكهف: 30]، الأجر ها هنا يشمل مُجْمل المزايا التي يَمْنحها الله لعباده الصالحين، سواء أكانت مادِّية أو معنوية.
• ويقول - عزَّ مِن قائل -: ﴿ فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ﴾ [الزلزلة: 7 - 8]، يمنح اللهُ الحوافِز للعاملين في صورتها الإيجابيَّة (الثواب)، والسلبية (العقاب)، فهو يَعِدُ الذين يفعلون الخير بأنَّ لهم ثوابًا كبيرًا، والذين يعملون الشرَّ لهم عذاب عظيم.
كما اهتمَّ الإسلامُ بقضية المكافأة على العمل الصالح والعمل المثمِر، وفي ذلك يقول الله تعالى: ﴿ مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا ﴾ [الأنعام: 160]، فهذه مكافأةٌ على عمل واحد إيجابيّ، يُكافَأ بعشر أمثاله، وهذا تعزيز ودعم معنوي، ودافع مستمر في عمل الصالحات.
موضوع الدورة {{دورة وأساليب تحفيز

أنواع التحفيز:
تحفيز معنوى:
فهي التي تخاطب في الفرد حاجاته النفسية والاجتماعية والذهنية ، مثل المشاركة في صنع القرارات ، كتب الشكر والتقدير ، الترقية .
كأن تقول لأحد قام بشيء أحسنت, أتقنت, جزاك الله خيرا يكون هذا تحفيزا له علي الاستمرار والإتقان، أو لو فعلت كذا سيكون لك مكانة عندي أو سيكون لك مكانه في المنظمة، كذلك فإن تحديد هدف واضح وإيجابى ومؤثر للعمل يعتبر تحفيزا معنويا.
تحفيز مادى:
هي التي تشبع حاجات الفرد المادية مثل الأجور والعلاوات والبدلات والمكافأت .
مثلما فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم مع سراقة بن مالك ومثل أن أن تقول لشخص إن أتقنت هذا العمل فلك أجر إضافى.
تحفيز أخروى :
مثلما فعل النبي كان يقول لأحدهم إن فعلت كذا لك الجنة والأمثلة على ذلك كثيرة فى القرآن والسنة.
تحفيز دنيوى:
مثلما فرعون مع السحرة.
__________________
تَمسكوا بـِ أحبتكم جَيداً ، وَعَبِّروا لَهم عَن حُبكم ، وَاغْفروا زَلَّاتهم
فَقد تَرحلون أوْ يَرحلون يَوماً وَفِي القَلب لَهم حَديث وَشُوق ♥ !
~
عاشقة الليل غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-04-2013, 07:56 PM   #2
شيهانة زووق
.:: حجازي برونزي ::.
 
الصورة الرمزية شيهانة زووق
 
تاريخ التسجيل: Feb 2013
المشاركات: 465
معدل تقييم المستوى: 12
شيهانة زووق ممتاز
افتراضي



طرح رائع
طرحتى فابدعتي يالغلا
ماننحرم من روعتك

لك ودى
شيهانة زووق غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:05 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
All Rights Reserved Alhjaz forums © 2006 - 2020